-
He subjugated for you whatsoever is in the heavens and the earth , each and everything . Verily there are signs in this for those who reflect .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And has subjected for you all whatever is in the heavens and in the earth , by His command ; indeed in this are signs for people who ponder .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And He has subjected to you what is in the heavens and what is in the earth , all together , from Him . Surely in that are signs for a people who reflect .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And He hath subjected for your sake whatsoever is in the heavens and whatsoever is in the earth , the whole from Himself . Verily herein are signs Unto a people who ponder .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And has subjected to you all that is in the heavens and all that is in the earth ; it is all as a favour and kindness from Him . Verily , in it are signs for a people who think deeply .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And He placed at your service whatever is in the heavens and whatever is on earth — all is from Him . In that are signs for a people who think .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
He has subjected to you all that is in the heavens and the earth , all being from Him . Verily there are Signs in this for those who reflect .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
And hath made of service unto you whatsoever is in the heavens and whatsoever is in the earth ; it is all from Him . Lo ! herein verily are portents for a people who reflect .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
He has disposed for you [ r benefit ] whatever is in the heavens and whatever is on the earth ; all is from Him . There are indeed signs in that for a people who reflect .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .
-
He has also made subservient to you all that is in the heavens and the earth . In this there is evidence ( of the Truth ) for those who use their minds .
« وسخر لكم ما في السماوات » من شمس وقمر ونجوم وماء وغيره « وما في الأرض » من دابة وشجر ونبات وأنهار وغيرها أي خلق ذلك لمنافعكم « جميعاً » تأكيد « منه » حال ، أي سخرها كائنة منه تعالى « إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون » فيها فيؤمنون .